شكرا أختي همس القصيد ...
اسمحي لي ان ازيد فيما قلتي ...
عليها ان تسخر كل ما فيها لعنوان انوثتها .. لتكون لوحه الانوثه بكل الوانها .. وتفجر هذه اللوحه بكل الوانها لرجلها الذي ينتظر البركان الذي تفجره .. و تكون له جاريه تتفنن في إغرائه .. و تفجر بركانه كلما زاد نهرها تدفقا . فكما له غرور عنيد .. هي ايضا تملك غرورا عنيدا تريد ان ترضيه .. تريد ان تشعر بذات السرور .. تريد ان تفخر بأنوثتها التي استطاعت ان تجبر حبيبها و سيدها على إرضائه ......